آخر الأخبار

أكد رئيس معهد المواصفات التركي (TSE)، محمود سامي شاهين، أن الامتثال للمعايير في أجهزة إطفاء الحريق يعد التزامًا قانونيًا، محذرًا من أنه “في حال عدم الامتثال للمعايير، قد يتم تعليق أو إلغاء الشهادات الصادرة.”

أعلنت وزارة الزراعة والغابات التركية عن إتلاف 71,250 كجم من الليمون الذي كان سيتم تصديره إلى دبي بعد اكتشاف مبيد آفات محظور في تركيا. كما تم إتلاف 5,180 كجم من التين المجفف في إزمير لعدم استيفائه شروط سلامة الغذاء.

ارتفعت الأجور اليومية للعمال الزراعيين الموسميين في المنشآت الزراعية بنسبة 84.2% في عام 2024 مقارنة بالعام السابق، لتصل إلى 943 ليرة، بينما زادت الأجور الشهرية للعمال الزراعيين الدائمين بنسبة 95.5% لتصل إلى 26,259 ليرة.

أعلن مجلس إدارة زورلو القابضة عن استقالة الرئيس التنفيذي (CEO) للمجموعة، جيم كوكسال، اعتبارًا من اليوم.

استقبل خط الاستشارة للمستهلك “Alo 175” التابع لوزارة التجارة 135,970 شكوى خلال العام الماضي، حيث شكلت الشكاوى المتعلقة بالمنتجات والخدمات المعيبة النسبة الأكبر، بمجموع 40,147 شكوى.

صرّح مدير منظمة العمل الدولية (ILO) في تركيا، ياسر حسن، بأن قطاع الصحة سيكون من بين أكثر القطاعات تأثرًا بالذكاء الاصطناعي، إلى جانب الإدارة، والتجزئة، والقطاع المصرفي، التي ستشهد تأثيرًا كبيرًا أيضًا.

دعا وزير الزراعة والغابات إبراهيم يومقلي جميع المربين إلى المشاركة في حملة التطعيم ضد مرض الحمى القلاعية لحماية الحيوانات من الأمراض، والتي ستستمر حتى 13 أبريل.

بينما تزداد الوفيات الناجمة عن الكحول المغشوش في تركيا، قد يكون تطبيق BÜİS الذي أطلقته دار السك (Darphane) منذ سنوات هو الحل لإيقاف هذه المأساة. ومع ذلك، لا تزال مستويات الوعي حول هذا التطبيق منخفضة. هواتفنا الذكية في جيوبنا، فلماذا لا نستخدم هذا التطبيق؟ من خلال BÜİS، يمكن التحقق من الكحول المغشوش ومنتجات التبغ المهربة على الفور، وبالتالي إنقاذ الأرواح. فقط قم بمسح الملصقات الموجودة على المنتجات باستخدام التطبيق، وستعرف بسرعة ما إذا كانت أصلية أم لا.

• قام وزير الخزانة والمالية، محمد شيمشك، بتكريم الطلاب الفائزين في مسابقة الرسم التي نظمت ضمن فعاليات الأسبوع السادس والثلاثين للضرائب

بدأت التحقيقات التي أجرتها السلطات التركية ضد سلسلة مطاعم “مايدونوز دونر” بتهمة تمويل تنظيم فتح الله غولن (FETÖ)، بعد بلاغ تقدم به موظف سابق في الشركة يُدعى R.Ö، كشف فيه عن خفايا مرتبطة بإدارة الشركة وتوزيع حصصها بشكل غير رسمي.