في خبر مؤلم من مدينة إلازيغ، لقيت الطفلة زينب أكت، البالغة من العمر 11 عامًا، حتفها بعد أن صدمتها حافلة مدرسية.
وقع الحادث في حي تشايداشيرا عندما كانت زينب في طريقها إلى المدرسة حيث صدمتها حافلة يقودها السائق س.أ. أدت الصدمة إلى إصابة زينب بجروح خطيرة، مما استدعى استدعاء فرق الإسعاف والشرطة بسرعة إلى موقع الحادث.
تم نقل الطفلة المصابة إلى مستشفى جامعة الفرات بواسطة سيارة إسعاف لتلقي العلاج المناسب. ورغم الجهود الحثيثة من الفريق الطبي، لم تتمكن زينب من النجاة.
من جهتها، باشرت الشرطة التحقيق في ملابسات الحادث لتحديد الأسباب والتفاصيل المحيطة بهذه الوفاة المؤلمة.
هذا الحادث المأسوي يسلط الضوء على ضرورة الحرص الشديد أثناء قيادة حافلات المدارس لضمان سلامة الطلاب وحمايتهم من مثل هذه الحوادث الأليمة.